أجرت أكبر طائرة برمائية في العالم من طراز (إيه.جي 600)، صينية الصنع، أولى رحلاتها من مطار على ساحل بحر الصين الجنوبي في أحدث خطوة ضمن برنامج لتحديث الجيش في الصين.
في حدث حظي بتغطية إعلامية واسعة، أجرت أكبر طائرة برمائية في العالم وهي صينية الصنع من طراز (أي.جي 600) أولى رحلاتها من مطار على ساحل بحر الصين الجنوبي، في أحدث خطوة ضمن برنامج لتحديث الجيش في الصين.
وعرض التلفزيون الرسمي بثاً حياً لرحلة الطائرة الأولى، بدءاً من إقلاعها من مطار تشوهاي في إقليم قوانغدونغ الجنوبي حتى هبوطها في المطار نفسه بعد ساعة.
إيه.جي 600 استغرق تطويرها نحو ثماني سنوات، وتعادل في حجمها طائرة "بوينغ 737" تقريباً، وهي مصممة لتقوم بعمليات إنقاذ بحري ومكافحة حرائق الغابات. غير أن وسائل إعلام رسمية أشارت إلى احتمال استخدامها في منطقة بحر الصين الجنوبي، التي تشهد نزاعاً على السيادة بين الصين ودول أخرى في المنطقة.
وتنفذ الصين حالياً برنامجاً ضخماً لتحديث جيشها، بدءاً من اختبار صواريخ مضادة للأقمار الصناعية وانتهاء بصنع المقاتلات الشبح وبناء أول حاملة طائرات محلية الصنع إضافة إلى أخرى اشترتها من أوكرانيا.
في حدث حظي بتغطية إعلامية واسعة، أجرت أكبر طائرة برمائية في العالم وهي صينية الصنع من طراز (أي.جي 600) أولى رحلاتها من مطار على ساحل بحر الصين الجنوبي، في أحدث خطوة ضمن برنامج لتحديث الجيش في الصين.
وعرض التلفزيون الرسمي بثاً حياً لرحلة الطائرة الأولى، بدءاً من إقلاعها من مطار تشوهاي في إقليم قوانغدونغ الجنوبي حتى هبوطها في المطار نفسه بعد ساعة.
إيه.جي 600 استغرق تطويرها نحو ثماني سنوات، وتعادل في حجمها طائرة "بوينغ 737" تقريباً، وهي مصممة لتقوم بعمليات إنقاذ بحري ومكافحة حرائق الغابات. غير أن وسائل إعلام رسمية أشارت إلى احتمال استخدامها في منطقة بحر الصين الجنوبي، التي تشهد نزاعاً على السيادة بين الصين ودول أخرى في المنطقة.
وتنفذ الصين حالياً برنامجاً ضخماً لتحديث جيشها، بدءاً من اختبار صواريخ مضادة للأقمار الصناعية وانتهاء بصنع المقاتلات الشبح وبناء أول حاملة طائرات محلية الصنع إضافة إلى أخرى اشترتها من أوكرانيا.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/12/24/story_n_18906092.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات