بعد ثماني سنوات من الشلل، تمكّن رجل من تحريك ذراعه مرة أخرى.
كان "بيل كوشيفار" مشلولا من عنقه في حادث دراجة. الآن، بفضل عضو اصطناعي جديد يتم التحكم به عن طريق العقل، فإبمكانه الآن تحريك ذراعه عن طريق التفكير.
تعمل الأطراف الإصطناعية بفضل أجهزة الإستشعار المزروعة في قشرة دماغه و 36 قطب في ذراعه. إشارات من دماغه تؤدي إلى الزرع، الذي يُرسل إشارة إلى جهاز كمبيوتر يترجم الحركات، ويحفّز الأقطاب في ذراعه.
لا يزال لدى بيل مساعدة روبوتية لدعم ذراعه، لكنه قادر على تناول الطعام والشراب من تلقاء نفسه.
كان على "بيل" أن يخضع للتدريب من أجل "التفكير" بالطريقة الصحيحة ليستطيع تحريك ذراعه ، والتي قام بها بمساعدة ذراع الواقع الافتراضي قبل جراحة دماغه.
الأطراف الاصطناعية التي يسيطر عليها العقل موجودة بالفعل، ولكن هذه أول مرة يتم فيها إعطاء شخص مشلول بعض الوظائف الحركية مرة أخرى.
في الوقت الراهن، فإن عملية الحركة بطيئة نسبيا، و يمكن لدماغه أن يحفز سوى عدد قليل من العضلات في وقت واحد. ولكن مع تحسن التكنولوجيا، يشعر الباحثون أن هذه التقنية ستكون قادرة على إعطاء المزيد من الوظائف مرة أخرى إلى الناس الذين فقدوا عضلاتهم.
كان "بيل كوشيفار" مشلولا من عنقه في حادث دراجة. الآن، بفضل عضو اصطناعي جديد يتم التحكم به عن طريق العقل، فإبمكانه الآن تحريك ذراعه عن طريق التفكير.
تعمل الأطراف الإصطناعية بفضل أجهزة الإستشعار المزروعة في قشرة دماغه و 36 قطب في ذراعه. إشارات من دماغه تؤدي إلى الزرع، الذي يُرسل إشارة إلى جهاز كمبيوتر يترجم الحركات، ويحفّز الأقطاب في ذراعه.
لا يزال لدى بيل مساعدة روبوتية لدعم ذراعه، لكنه قادر على تناول الطعام والشراب من تلقاء نفسه.
كان على "بيل" أن يخضع للتدريب من أجل "التفكير" بالطريقة الصحيحة ليستطيع تحريك ذراعه ، والتي قام بها بمساعدة ذراع الواقع الافتراضي قبل جراحة دماغه.
الأطراف الاصطناعية التي يسيطر عليها العقل موجودة بالفعل، ولكن هذه أول مرة يتم فيها إعطاء شخص مشلول بعض الوظائف الحركية مرة أخرى.
في الوقت الراهن، فإن عملية الحركة بطيئة نسبيا، و يمكن لدماغه أن يحفز سوى عدد قليل من العضلات في وقت واحد. ولكن مع تحسن التكنولوجيا، يشعر الباحثون أن هذه التقنية ستكون قادرة على إعطاء المزيد من الوظائف مرة أخرى إلى الناس الذين فقدوا عضلاتهم.
المصدر : http://www.igli5.com/2017/04/blog-post_2.html
تعبيراتتعبيرات