معلومات جديدة تُكشف لأول مرة عن مقتل الأميرة ديانا.. تفاصيل السيارة التي كانت تستقلها ليلة وفاتها
عندما يأتي ذكر الأميرة ديانا، تعود فوراً إلى الأذهان حادث السيارة المأساوية التي تعرّضت لها وأودت بحياتها عام 1997.
ولكن ما لم نعرفه من قبل، أن تلك السيارة التي كانت الأميرة تستقلّها برفقة صديقها دودي الفايد في باريس، كانت "عربة خطيرة ومهترئة، ولا تستجيب لمعايير السلامة".
وكُشف عن هذه المعلومات الجديدة في وثائقي فرنسا بثه برنامج "إم 6"، الإثنين 29 مايو/أيار 2017، مشيراً إلى أن مخاوف السلامة المطلوبة في السيارة جرى تجاهلها، ولم يجر إيلاؤها الأهمية التي تستحق، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وبحسب ما ذكرته القناة، فإن فندق "ريتز كارلتون" في باريس، الذي يمتلكه رجل الأعمال محمد الفايد، والد صديق الأميرة ديانا، دودي الفايد، هو من قدّم السيارة للأميرة ديانا.
وكانت شركة تدعى "إيتوال ليموزين"، هي من تؤمّن السيارات والسائقين لفندق ريتز.

وما كشفت عنه القناة، أن تلك السيارة -وهي من طراز "مرسيدس بنرز إس 280"- تشوبها مشاكل تقنية كثيرة.
المصوّر باسكال روستان، وهو مشارك في تأليف كتاب "مَن قتل الأميرة ديانا؟"، كشف في وثائقي بثته قناة "إم 6" الفرنسية، عن معلومات مأساوية جديدة حول الحادثة.
وقال روستان إن السيارة تعرضت للسرقة سنة 1997، أي في السنة نفسها التي شهدت الحادثة المميتة في 31 من أغسطس/آب، مضيفاً أن السيارة كانت أيضاً قد سجلت حادثة سير أخرى قبل أن تلقى الأميرة ديانا مصرعها بداخلها، لكن جرى إصلاحها واستخدامها بعد ذلك.
ويضيف روستان أن أحد أصدقائه -ويدعى كريم- والذي عمل سائقاً في فندق ريتز، كان قد أخذ السيارة في جولة في وقت مبكر من عام 1997، ولما عاد حذر مسؤولين كباراً منها.
ولكن ما لم نعرفه من قبل، أن تلك السيارة التي كانت الأميرة تستقلّها برفقة صديقها دودي الفايد في باريس، كانت "عربة خطيرة ومهترئة، ولا تستجيب لمعايير السلامة".
وكُشف عن هذه المعلومات الجديدة في وثائقي فرنسا بثه برنامج "إم 6"، الإثنين 29 مايو/أيار 2017، مشيراً إلى أن مخاوف السلامة المطلوبة في السيارة جرى تجاهلها، ولم يجر إيلاؤها الأهمية التي تستحق، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وبحسب ما ذكرته القناة، فإن فندق "ريتز كارلتون" في باريس، الذي يمتلكه رجل الأعمال محمد الفايد، والد صديق الأميرة ديانا، دودي الفايد، هو من قدّم السيارة للأميرة ديانا.
وكانت شركة تدعى "إيتوال ليموزين"، هي من تؤمّن السيارات والسائقين لفندق ريتز.
وما كشفت عنه القناة، أن تلك السيارة -وهي من طراز "مرسيدس بنرز إس 280"- تشوبها مشاكل تقنية كثيرة.
المصوّر باسكال روستان، وهو مشارك في تأليف كتاب "مَن قتل الأميرة ديانا؟"، كشف في وثائقي بثته قناة "إم 6" الفرنسية، عن معلومات مأساوية جديدة حول الحادثة.
وقال روستان إن السيارة تعرضت للسرقة سنة 1997، أي في السنة نفسها التي شهدت الحادثة المميتة في 31 من أغسطس/آب، مضيفاً أن السيارة كانت أيضاً قد سجلت حادثة سير أخرى قبل أن تلقى الأميرة ديانا مصرعها بداخلها، لكن جرى إصلاحها واستخدامها بعد ذلك.
ويضيف روستان أن أحد أصدقائه -ويدعى كريم- والذي عمل سائقاً في فندق ريتز، كان قد أخذ السيارة في جولة في وقت مبكر من عام 1997، ولما عاد حذر مسؤولين كباراً منها.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/05/31/story_n_16893274.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات