نشر موقع "ويكيليكس" على صفحته الإلكترونية، الاثنين 31 يوليو/تموز، قرابة 20 ألف بريد الكتروني عائد للحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتتضمن الوثائق المسربة، تفاصيلة كثيرة عن الحملة الانتخابية لماكرون وحزبه "الجمهورية إلى الأمام".
وفي الخامس من أيار/مايو الماضي وقبيل الانتخابات الرئاسية الفرنسية بيومين، أعلن مركز الحملة الانتخابية لماكرون، تعرّض الحملة لقرصنة إلكترونية ضخمة.
وقال المركز، في بيان، إن منفذي القرصنة الإلكترونية، خلطوا الوثائق الحقيقية للحملة بأخرى مزيفة، ثم عمدوا على تسريبها ونشرها على شبكة الإنترنت.
وأثارت قضية القرصنة الإلكترونية التي تعرضت لها الحملة الانتخابية لماكرون، جدلاً واسعاً في فرنسا، حيث طلبت لجنة الانتخابات آنذاك، عدم تداول محتويات عملية القرصنة، من قبل وسائل الإعلام وفي مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الحصول عليها بشكل غير قانوني ودخول البلاد في فترة الصمت الانتخابي.
تجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن مؤسس "ويكيليكس" جوليان أسانغ قد أعلن الشتاء الماضي عن وجود رسائل "مشوّهة لسمعة" السياسي الفرنسي، إلا أن ذلك لم يمانع ماكرون من تحقيق الفوز في انتخابات الرئاسة بعد حصوله على ثلثي أصوات الناخبين في الجولة الثانية من الانتخابات في مايو الماضي.
وتتضمن الوثائق المسربة، تفاصيلة كثيرة عن الحملة الانتخابية لماكرون وحزبه "الجمهورية إلى الأمام".
@wikileaks publie 21.075 e-mail de la campagne présidentielle de #Macron #MacronEmails #MacronLeaks https://t.co/9LlW785eYu pic.twitter.com/cKxN8txpDo
— WikiLeaks (@wikileaks) ٣١ يوليو، ٢٠١٧
وفي الخامس من أيار/مايو الماضي وقبيل الانتخابات الرئاسية الفرنسية بيومين، أعلن مركز الحملة الانتخابية لماكرون، تعرّض الحملة لقرصنة إلكترونية ضخمة.
وقال المركز، في بيان، إن منفذي القرصنة الإلكترونية، خلطوا الوثائق الحقيقية للحملة بأخرى مزيفة، ثم عمدوا على تسريبها ونشرها على شبكة الإنترنت.
وأثارت قضية القرصنة الإلكترونية التي تعرضت لها الحملة الانتخابية لماكرون، جدلاً واسعاً في فرنسا، حيث طلبت لجنة الانتخابات آنذاك، عدم تداول محتويات عملية القرصنة، من قبل وسائل الإعلام وفي مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الحصول عليها بشكل غير قانوني ودخول البلاد في فترة الصمت الانتخابي.
تجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن مؤسس "ويكيليكس" جوليان أسانغ قد أعلن الشتاء الماضي عن وجود رسائل "مشوّهة لسمعة" السياسي الفرنسي، إلا أن ذلك لم يمانع ماكرون من تحقيق الفوز في انتخابات الرئاسة بعد حصوله على ثلثي أصوات الناخبين في الجولة الثانية من الانتخابات في مايو الماضي.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/07/31/story_n_17642930.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات