أعلنت مديرية التوجيه المعنوي التابعة للجيش القطري، وصول الفرقاطة التركية "جوكوڤا" إلى ميناء حمد بالعاصمة الدوحة، لإجراء مناورات بحرية مشتركة.
وبحسب بيان صادر عن الجيش القطري، الاثنين 31 يوليو/تموز، فإن المناورات ستجرى بين القوات التركية والقوات القطرية، بمشاركة الفرقاطة "جوكوڤا" التي يبلغ عدد طاقهما 214 جندياً، وذلك في إطار التعاون العسكري بين البلدين.
وكانت مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع القطرية أعلنت، يوم 18 يونيو/حزيران الماضي، وصول أولى طلائع القوات التركية إلى الدوحة، وقد أجرت هذه القوات أولى تدريباتها العسكرية في كتيبة طارق بن زياد بالعاصمة الدوحة.
ووصلت الدفعة الثانية من القوات التركية إلى الدوحة في 22 يونيو الماضي، في حين وصلت الدفعة الثالثة في 29 يونيو، كما وصلت الدفعة الرابعة في الأول من يوليو/تموز الجاري، قبل أن تستكملها بدفعتين خامسة وسادسة.
كما زار وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، حاملة الطائرات الأميركية «USS Nimitz» الموجودة حالياً في مياه الخليج، وقالت الوزارة القطرية إنه "اطلع على التكنولوجيا العالية والإمكانيات الهائلة التي تتمتع بها حاملة الطائرات الأميركية". وأضافت أن هذه الزيارة "تأتي في إطار التعاون والتنسيق الثنائي العسكري بين البلدين الصديقين والعمليات المشتركة لمكافحة الإرهاب".
وأقر مجلس النواب التركي بالأغلبية، يوم 8 يونيو الماضي، الاتفاقيات المتعلّقة بتعزيز التعاون العسكري مع قطر، التي أبرمت أواخر عام 2015، وعدلت في نوفمبر/تشرين الثاني 2016، وهي تمنح تركيا حق إقامة قواعد عسكرية في قطر، ونشر قوات عسكرية يتم تحديد حجمها بتوافق البلدين.
وأتى قرار مجلس النواب التركي بعد 3 أيام فقط من الأزمة الخليجية، التي اندلعت بعدما قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها السياسية والتجارية مع قطر، وفرضت الثلاثة الأولى حصاراً برياً وبحرياً وجوياً عليها بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة، معتبرة أنها تواجه "حملة افتراءات وأكاذيب".
وبحسب بيان صادر عن الجيش القطري، الاثنين 31 يوليو/تموز، فإن المناورات ستجرى بين القوات التركية والقوات القطرية، بمشاركة الفرقاطة "جوكوڤا" التي يبلغ عدد طاقهما 214 جندياً، وذلك في إطار التعاون العسكري بين البلدين.
مديرية التوجيه المعنوي : وصول الفرقاطة التركية جوكوڤا إلى ميناء حمد لإجراء مناورات بحرية مشتركة.
— وزارة الدفاع - قطر (@MOD_Qatar) ٣١ يوليو، ٢٠١٧
-#قطر #تركيا pic.twitter.com/RGaAdlRycr
وكانت مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع القطرية أعلنت، يوم 18 يونيو/حزيران الماضي، وصول أولى طلائع القوات التركية إلى الدوحة، وقد أجرت هذه القوات أولى تدريباتها العسكرية في كتيبة طارق بن زياد بالعاصمة الدوحة.
ووصلت الدفعة الثانية من القوات التركية إلى الدوحة في 22 يونيو الماضي، في حين وصلت الدفعة الثالثة في 29 يونيو، كما وصلت الدفعة الرابعة في الأول من يوليو/تموز الجاري، قبل أن تستكملها بدفعتين خامسة وسادسة.
كما زار وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، حاملة الطائرات الأميركية «USS Nimitz» الموجودة حالياً في مياه الخليج، وقالت الوزارة القطرية إنه "اطلع على التكنولوجيا العالية والإمكانيات الهائلة التي تتمتع بها حاملة الطائرات الأميركية". وأضافت أن هذه الزيارة "تأتي في إطار التعاون والتنسيق الثنائي العسكري بين البلدين الصديقين والعمليات المشتركة لمكافحة الإرهاب".
سعادة وزير الدولة لشؤون الدفاع يزور رائدة حاملات الطائرات في العالم USS NIMITZ ، والمتواجدة حالياً في مياه الخليج.
— وزارة الدفاع - قطر (@MOD_Qatar) ٣١ يوليو، ٢٠١٧
-#قطر #USNavy pic.twitter.com/tMba1srucI
وأقر مجلس النواب التركي بالأغلبية، يوم 8 يونيو الماضي، الاتفاقيات المتعلّقة بتعزيز التعاون العسكري مع قطر، التي أبرمت أواخر عام 2015، وعدلت في نوفمبر/تشرين الثاني 2016، وهي تمنح تركيا حق إقامة قواعد عسكرية في قطر، ونشر قوات عسكرية يتم تحديد حجمها بتوافق البلدين.
وأتى قرار مجلس النواب التركي بعد 3 أيام فقط من الأزمة الخليجية، التي اندلعت بعدما قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها السياسية والتجارية مع قطر، وفرضت الثلاثة الأولى حصاراً برياً وبحرياً وجوياً عليها بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة، معتبرة أنها تواجه "حملة افتراءات وأكاذيب".
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/07/31/story_n_17643360.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات