لا تستهوي الأعمال المدبلجة البعض؛ لتعارض حركة شفاه الممثلين مع الصوت الذي يستمعون إليه، وأحياناً يثير فيلم أجنبي غضب مشاهديه؛ لأن الصوت الذي يستمعون إليه لا يتطابق مع حركة الشفاه والترجمة التي يقرأونها على الشاشة.
إلا أن المخ قد ينخدع في إحدى المرات، فيمزج بين الصوت والصورة رغم تعارضهما ويفهم شيئاً آخر مختلفاً تماماً، وهذا ما يُعرف علمياً بتأثير "ماكجورك".
ظهرت هذه الظاهرة لأول مرة عام 1967، عندما سجّل عالمان هما "هاري ماكجورك" و"جون ماكدونالد"، أصوات نُطق حروف ساكنة، وركباها على صورة لشفاه تنطق حروفاً ساكنةً أخرى، وباجتماع الاثنين معاً، جعلا المخ يسمع صوتاً مختلفاً تماماً.
تقيس الظاهرة مدى التكامل بين حاستي السمع والبصر، كما أنها تعد تفسيراً واضحاً لكيفية استقبال المخ للمعلومات التي تتضمنها الخطابات المرئية، لتؤكد أن الجميع لا يستطيعون ألا يدمجوا بين الخطاب المرئي وما يستمعون إليه.
ويتضح ذلك في مقطع الفيديو التالي:
إلا أن المخ قد ينخدع في إحدى المرات، فيمزج بين الصوت والصورة رغم تعارضهما ويفهم شيئاً آخر مختلفاً تماماً، وهذا ما يُعرف علمياً بتأثير "ماكجورك".
ماذا يعني تأثير "ماكجورك"؟
ظهرت هذه الظاهرة لأول مرة عام 1967، عندما سجّل عالمان هما "هاري ماكجورك" و"جون ماكدونالد"، أصوات نُطق حروف ساكنة، وركباها على صورة لشفاه تنطق حروفاً ساكنةً أخرى، وباجتماع الاثنين معاً، جعلا المخ يسمع صوتاً مختلفاً تماماً.
تقيس الظاهرة مدى التكامل بين حاستي السمع والبصر، كما أنها تعد تفسيراً واضحاً لكيفية استقبال المخ للمعلومات التي تتضمنها الخطابات المرئية، لتؤكد أن الجميع لا يستطيعون ألا يدمجوا بين الخطاب المرئي وما يستمعون إليه.
ويتضح ذلك في مقطع الفيديو التالي:
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/07/11/story_n_17455178.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات