يصيب مرض الجفون المرتعشة والمعروف أيضاً باسم ارتفاع الضغط الدموي، واحداً من كل أربعة من البالغين في المملكة المتحدة، وهو ثاني أكبر عامل للوفاة المبكرة.
ومع ذلك، واحد من كل ثمانية لا يدركون أنهم يعانون منه، لذلك فإن معرفة الأعراض أمر هام، لأنه قد يكون سبباً في النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
الأعراض الأكثر شيوعاً هي صعوبة التنفس، وعدم انتظام ضربات القلب والصداع الشديد، ومع ذلك، يمكن أن يكون ارتعاش الجفن عرضاً أيضاً، لأنه إذا ارتفع ضغط الدم فإنه يمكن أن يسبب نبض الأوعية الدموية، وهذا ما يهيج الأعصاب في أعيننا، مما يمكن أن يسبب ارتعاشاً في الجفون.
ويسمى أيضاً تشنج الجفن، أما المصطلح الصحيح فهو "ميوكيميا".
وفقاً لمايو كلينيك، فإن التشنج يمكن أن يشمل إما الجفن العلوي أو السفلي، لكنه لا يشمل العينين معاً في آن واحد، ويمكن أن تتراوح شدته من ملحوظ إلى مزعج جداً، وقد يختفي بعد فترة قصيرة أو بعد ساعات.
ومع ذلك، قد لا يكون تشنج الجفون دائماً علامة على ارتفاع ضغط الدم، بل يمكن أن يكون علامة على الإجهاد أو نقص المغنيسيوم في الجسم، فالمعادن تدعم وظيفة العضلات والأعصاب، ونقصها يمكن أن يسبب تشنج الجفون.
والأكثر من ذلك، يمكن أن يكون علامة على اضطراب الغدة الدرقية، لأنه إذا كانت الغدة الدرقية تنتج الكثير من الهرمونات الخاصة، المعروفة باسم فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن تسبب الحركة.
فهذه الغدة الموجودة أسفل العنق، تفرز هرمونات تؤثر على كافة أجزاء الجسم، بداية من القلب والمخ إلى الجلد الخارجي، إذ تحدد تلك الهرمونات لخلايا الجسم كيفية الاستفادة من الطاقة الناتجة عن تناول الطعام.
ومن بين الأعراض التي تشير إلى وجود مشاكل في الغدة الدرقية، إضافة الى حركة الجفون وهي تورمها وانتفاخها والذي يدل على وجود قصور في الغدة الدرقية، كما أن تضخم الشفاه واللسان، إلى جانب الانتفاخ حول العينين، يعد من الأعراض الشكلية التي تنذر بالإصابة بقصور الغدة الدرقية.
ومع ذلك، واحد من كل ثمانية لا يدركون أنهم يعانون منه، لذلك فإن معرفة الأعراض أمر هام، لأنه قد يكون سبباً في النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
الأعراض الأكثر شيوعاً هي صعوبة التنفس، وعدم انتظام ضربات القلب والصداع الشديد، ومع ذلك، يمكن أن يكون ارتعاش الجفن عرضاً أيضاً، لأنه إذا ارتفع ضغط الدم فإنه يمكن أن يسبب نبض الأوعية الدموية، وهذا ما يهيج الأعصاب في أعيننا، مما يمكن أن يسبب ارتعاشاً في الجفون.
ويسمى أيضاً تشنج الجفن، أما المصطلح الصحيح فهو "ميوكيميا".
وفقاً لمايو كلينيك، فإن التشنج يمكن أن يشمل إما الجفن العلوي أو السفلي، لكنه لا يشمل العينين معاً في آن واحد، ويمكن أن تتراوح شدته من ملحوظ إلى مزعج جداً، وقد يختفي بعد فترة قصيرة أو بعد ساعات.
ومع ذلك، قد لا يكون تشنج الجفون دائماً علامة على ارتفاع ضغط الدم، بل يمكن أن يكون علامة على الإجهاد أو نقص المغنيسيوم في الجسم، فالمعادن تدعم وظيفة العضلات والأعصاب، ونقصها يمكن أن يسبب تشنج الجفون.
والأكثر من ذلك، يمكن أن يكون علامة على اضطراب الغدة الدرقية، لأنه إذا كانت الغدة الدرقية تنتج الكثير من الهرمونات الخاصة، المعروفة باسم فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن تسبب الحركة.
فهذه الغدة الموجودة أسفل العنق، تفرز هرمونات تؤثر على كافة أجزاء الجسم، بداية من القلب والمخ إلى الجلد الخارجي، إذ تحدد تلك الهرمونات لخلايا الجسم كيفية الاستفادة من الطاقة الناتجة عن تناول الطعام.
ومن بين الأعراض التي تشير إلى وجود مشاكل في الغدة الدرقية، إضافة الى حركة الجفون وهي تورمها وانتفاخها والذي يدل على وجود قصور في الغدة الدرقية، كما أن تضخم الشفاه واللسان، إلى جانب الانتفاخ حول العينين، يعد من الأعراض الشكلية التي تنذر بالإصابة بقصور الغدة الدرقية.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/07/18/story_n_17514372.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات