عثرت السلطات المصرية، مساء الأحد 27 أغسطس/آب 2017، على رفات أحد جنودها، الذين شاركوا في الحرب ضد إسرائيل عام 1973.
جاء ذلك في بيان صحفي أصدرته مديرية أمن محافظة السويس (شمال شرقي مصر)، حسب وسائل إعلام محلية.
وجاء في البيان أن "الشرطة عثرت اليوم على رفات جثمان عسكري بالجيش، استشهد في حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973، أثناء القيام بأعمال حفر أسفل كوبري (جسر) تحت الإنشاء"، في أحد أحياء مدينة السويس.
وأوضح البيان أنه "تبين دفن الجثمان بالزي العسكري، وإلى جواره بعض متعلقاته الشخصية".
وأشار إلى نقل "الرفات إلى الطب الشرعي للتعرف على هويته، تمهيداً لنقله لمدافن أسرته عقب التعرف عليه، أو لمقابر تابعة للجيش".
وعلى مدار السنوات الأخيرة، أعلنت مصر، أكثر من مرة، العثور على رفات عسكريين شاركوا في حروب خاضتها ضد إسرائيل؛ لاسترداد شبه جزيرة سيناء (شمال شرق).
وكان أحدثها في مايو/أيار الماضي، حيث تم العثور على رفات جندي، من مواليد 1942، كان قد قُتل في حرب الاستنزاف (سبقت حرب 1973)، أثناء الحفر في إحدى المناطق بسيناء، تمهيداً لإقامة طريق.
وفي 6 أكتوبر/تشرين الأول 1973، شنت مصر وسوريا حرباً على إسرائيل، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية، وأفضت في النهاية إلى انسحاب إسرائيل من سيناء بعد اتفاق سلام بين البلدين عام 1979، فيما لا يزال قطاع من الجولان محتلاً.
جاء ذلك في بيان صحفي أصدرته مديرية أمن محافظة السويس (شمال شرقي مصر)، حسب وسائل إعلام محلية.
وجاء في البيان أن "الشرطة عثرت اليوم على رفات جثمان عسكري بالجيش، استشهد في حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973، أثناء القيام بأعمال حفر أسفل كوبري (جسر) تحت الإنشاء"، في أحد أحياء مدينة السويس.
وأوضح البيان أنه "تبين دفن الجثمان بالزي العسكري، وإلى جواره بعض متعلقاته الشخصية".
وأشار إلى نقل "الرفات إلى الطب الشرعي للتعرف على هويته، تمهيداً لنقله لمدافن أسرته عقب التعرف عليه، أو لمقابر تابعة للجيش".
وعلى مدار السنوات الأخيرة، أعلنت مصر، أكثر من مرة، العثور على رفات عسكريين شاركوا في حروب خاضتها ضد إسرائيل؛ لاسترداد شبه جزيرة سيناء (شمال شرق).
وكان أحدثها في مايو/أيار الماضي، حيث تم العثور على رفات جندي، من مواليد 1942، كان قد قُتل في حرب الاستنزاف (سبقت حرب 1973)، أثناء الحفر في إحدى المناطق بسيناء، تمهيداً لإقامة طريق.
وفي 6 أكتوبر/تشرين الأول 1973، شنت مصر وسوريا حرباً على إسرائيل، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية، وأفضت في النهاية إلى انسحاب إسرائيل من سيناء بعد اتفاق سلام بين البلدين عام 1979، فيما لا يزال قطاع من الجولان محتلاً.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/08/27/story_n_17846530.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات