يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من المفاجآت في تسريبات البريد الإلكتروني للسفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة، والتي كان أحدثها ما نشره موقع ذي إنترسيبت الإخباري الأميركي عن تفاصيل الحياة السرية الماجنة للعتيبة، والتي لم يمارسها وحده؛ بل كوّن فريقاً من أصدقائه باسم "ألفا"، اعتادوا معاً التردد على نوادي التعرّي.
ولم يكتف التقرير الذي نُشر الأربعاء 30 أغسطس/آب 2017، واحتوى تفاصيل يمكن وضعها تحت عنوان "+18"، بالرسائل الإلكترونية وحدها، فقد اعتمد على 3 مصادر يوثق كل منها الآخر.
هناك أولاً رسائل البريد الإلكتروني المسربة من صندوق بريد العتيبة المقرصن، وهناك ثانياً المقابلة التي أجراها موقع ذي إنترسيبت مع رومان باسكال، الصديق المقرب للعتيبة على مدار 4 سنوات والذي كان يشارك لسنوات فيما كان ينفق العتيبة عليه مئات الآلاف من الدولارات من حفلات المجون والعربدة.
وهناك أخيراً سجلات المحكمة الأميركية التي قضت بحبس المستشار القانوني للسفارة الإماراتية بايرون فوغان، والذي كان من أقرب مقربي العتيبة منذ أيام دراسته في جامعة جورج تاون بواشنطن، بعد أن أُدين بالاختلاس من مؤسسة خيرية أسسها العتيبة ونصّبه فيها مديراً.
ولم يكتف التقرير الذي نُشر الأربعاء 30 أغسطس/آب 2017، واحتوى تفاصيل يمكن وضعها تحت عنوان "+18"، بالرسائل الإلكترونية وحدها، فقد اعتمد على 3 مصادر يوثق كل منها الآخر.
هناك أولاً رسائل البريد الإلكتروني المسربة من صندوق بريد العتيبة المقرصن، وهناك ثانياً المقابلة التي أجراها موقع ذي إنترسيبت مع رومان باسكال، الصديق المقرب للعتيبة على مدار 4 سنوات والذي كان يشارك لسنوات فيما كان ينفق العتيبة عليه مئات الآلاف من الدولارات من حفلات المجون والعربدة.
وهناك أخيراً سجلات المحكمة الأميركية التي قضت بحبس المستشار القانوني للسفارة الإماراتية بايرون فوغان، والذي كان من أقرب مقربي العتيبة منذ أيام دراسته في جامعة جورج تاون بواشنطن، بعد أن أُدين بالاختلاس من مؤسسة خيرية أسسها العتيبة ونصّبه فيها مديراً.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/08/31/story_n_17876372.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات