بمهارة ملحوظة يستخدم الحلاق الصيني المتجول شيونغ كاو وو شفرته في تقشير جفون زبائنه من الداخل.
وقال شيونغ، الذي يمارس هذا النوع من الحلاقة التقليدية على جانب أحد الطرق في مدينة تشنغدو عاصمة إقليم سيتشوان، "يجب أن تكون رفيقاً.. رفيقاً للغاية".
ويؤمن زبائنه بأهمية هذا النوع من الحلاقة وفاعليته وبمهارة شيونغ في ممارسته.
ويقول تشانغ تيان (68 عاماً) "لا ليست خطيرة.. أشعر بتجدد عيني بعد الحلاقة وأشعر بالراحة".
وقال شيونغ (62 عاماً) إنه تعلم هذه الممارسة خلال الثمانينيات ويخدم نحو ثمانية زبائن أسبوعياً مقابل 80 يوان (12 دولاراً) للمرة الواحدة.
وأضاف "كان الأمر صعباً في البداية لكن بعد ذلك صار سهلاً للغاية".
وقالت طبيبة عيون في مستشفى قريب تدعى تشو تشاو إن هذه الممارسة يبدو أنها تفتح مسام الغدد الدهنية الموجودة على حواف الجفن وهي الغدد التي تعمل على ترطيب العين.
وبينما أصر الزبائن على أنهم يشعرون براحة أعينهم بعد هذه الممارسة وقف مارة يحدقون إلى الحلاق بقلق.
وقالت خه يتنغ (27 عاماً) "أخشى أن أخضع لذلك".
وقال شيونغ، الذي يمارس هذا النوع من الحلاقة التقليدية على جانب أحد الطرق في مدينة تشنغدو عاصمة إقليم سيتشوان، "يجب أن تكون رفيقاً.. رفيقاً للغاية".
ويؤمن زبائنه بأهمية هذا النوع من الحلاقة وفاعليته وبمهارة شيونغ في ممارسته.
ويقول تشانغ تيان (68 عاماً) "لا ليست خطيرة.. أشعر بتجدد عيني بعد الحلاقة وأشعر بالراحة".
وقال شيونغ (62 عاماً) إنه تعلم هذه الممارسة خلال الثمانينيات ويخدم نحو ثمانية زبائن أسبوعياً مقابل 80 يوان (12 دولاراً) للمرة الواحدة.
وأضاف "كان الأمر صعباً في البداية لكن بعد ذلك صار سهلاً للغاية".
وقالت طبيبة عيون في مستشفى قريب تدعى تشو تشاو إن هذه الممارسة يبدو أنها تفتح مسام الغدد الدهنية الموجودة على حواف الجفن وهي الغدد التي تعمل على ترطيب العين.
وبينما أصر الزبائن على أنهم يشعرون براحة أعينهم بعد هذه الممارسة وقف مارة يحدقون إلى الحلاق بقلق.
وقالت خه يتنغ (27 عاماً) "أخشى أن أخضع لذلك".
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/11/25/story_n_18649728.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات