الاثنين، 25 ديسمبر 2017

استياء هوليوود من Netflix يخفي رعباً وجودياً.. الأرفف مصير الأفلام التي لا تنتجها!

استياء هوليوود من Netflix يخفي رعباً وجودياً.. الأرفف مصير الأفلام التي لا تنتجها!

إذا كنت من عشاق السينما فعليك أن تقلق من هذا الكيان الذي يهدد بالقضاء على الفن السابع.

إذ يبدو أَن استياء هوليوود من Netflix ما هو إلا رد فعل يظهر خوفاً وجودياً من هذه الشركة التي تغرق المشاهدين بأفلامها عبر الإنترنت.

الكاتب والناقد الفني الإسكتلندي جيريمي فيرتشو، ناقش في مقالة له في صحيفة Guardian البريطانية لغضب الهوليوودي من الشبكة وسبب اتجاه الشركة للتوسع للإنتاج في مواجهة هذا العداء.

ويقول فيرتشو: لطالما كانت الأفلام جزءاً من تكوين شركة Netflix. فقد بدَّلت الشركة هويتها من تأجير أقراص الـ"دي في دي" عبر الطرود البريدية إلى تقديم نفسها باعتبارها شركة بث عبر الإنترنت.





من ساعي بريد لمنتج عملاق










المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/12/25/story_n_18907256.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi


تعبيراتتعبيرات