تعتزم الخطوط الجوية الرئيسية لدولة قطر، تنفيذ استراتيجية للتوسع لمواجهة الخسائر الناجمة عن الحظر الإقليمي الذي فرضته عليها العديد من البلدان المجاورة عام 2017.
ونقل موقع CNBC الإلكتروني عن المدير التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر، قوله، يوم الثلاثاء 20 فبراير/شباط، إنه سوف ينهي الحصار من خلال سياسة زيادة تواتر رحلات الطيران.
وقال "إننا نركز على كل مكان في العالم، ونزيد من تواتر الرحلات المتجهة إلى شرق أوروبا وجنوب شرق آسيا ونوسع شبكة رحلاتنا إلى شبه القارة، وبذلك نغطي جميع أنحاء العالم. ونعتزم العمل على قهر هذا الحصار بكل قوة".
وقد فرضت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر حصاراً على دولة قطر المجاورة، وأغلقت حدودها البرية والبحرية والجوية معها، في يونيو/حزيران الماضي.
وتوقعت الخطوط الجوية القطرية في البداية أن تتكبد الكثير من الخسائر خلال العام المالي 2017، ومع ذلك، ذكر الباكر أن تلك الخسائر سوف تكون أقل مما توقعه في بداية الأمر. ولن يتم الإعلان عن النتائج المالية السنوية للشركة قبل أواخر شهر مارس/آذار.
وقال الباكر: "وعلاوة على ذلك، فإننا نتوسع ونعمل على تمديد نطاق شبكتنا العالمية وزيادة تواتر رحلاتنا وتنفيذ استثمارات أخرى، بما يحقق لنا عائدات إيجابية على ميزانيتنا".
وسلمت شركة إيرباص طائراتها من طراز A350-1000 إلى الخطوط الجوية القطرية يوم الثلاثاء 29 فبراير/ شباط الجاري.
وتحظى الطائرة، التي سوف تُطلق أولى رحلاتها الجوية، يوم السبت 24 فبراير/شباط، بين مطاري الدوحة وهيثرو في لندن، بأطول جسم بين مجموعة طائرات A350، ويمكنها الطيران لمسافة أطول من سابقاتها من طراز -800 و-900.
وأضاف الباكر "تتمثل سمات هذه الطائرة في تحسين أنظمة الأجنحة والأداء، وتعد في نفس الوقت أول طائرة من طراز A350-1000 مزودة بدرجة رجال الأعمال، وهي الدرجة الرائدة في مجال رفاهية الركاب".
وتم تأخير عملية التسليم منذ أواخر العام الماضي. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد طلبت شراء الطائرة للمرة الأولى عام 2005، وهناك 42 طائرة من هذا الطراز قيد التسليم.
ويتم تزويد الطائرة A350-1000 بمحركات رولز رويس ترينت XWB، التي توفر "قدرات ونطاق تحميل إضافية"، بحسب ما أورده التصريح الصحفي الصادر عن شركة إيرباص. ومن خلال حمولتها البالغة 366 راكباً، زعمت الشركة الفرنسية المصنعة أيضاً أنها أهدأ طائرة أثناء التحليق.
ونقل موقع CNBC الإلكتروني عن المدير التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر، قوله، يوم الثلاثاء 20 فبراير/شباط، إنه سوف ينهي الحصار من خلال سياسة زيادة تواتر رحلات الطيران.
وقال "إننا نركز على كل مكان في العالم، ونزيد من تواتر الرحلات المتجهة إلى شرق أوروبا وجنوب شرق آسيا ونوسع شبكة رحلاتنا إلى شبه القارة، وبذلك نغطي جميع أنحاء العالم. ونعتزم العمل على قهر هذا الحصار بكل قوة".
وقد فرضت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر حصاراً على دولة قطر المجاورة، وأغلقت حدودها البرية والبحرية والجوية معها، في يونيو/حزيران الماضي.
وتوقعت الخطوط الجوية القطرية في البداية أن تتكبد الكثير من الخسائر خلال العام المالي 2017، ومع ذلك، ذكر الباكر أن تلك الخسائر سوف تكون أقل مما توقعه في بداية الأمر. ولن يتم الإعلان عن النتائج المالية السنوية للشركة قبل أواخر شهر مارس/آذار.
وقال الباكر: "وعلاوة على ذلك، فإننا نتوسع ونعمل على تمديد نطاق شبكتنا العالمية وزيادة تواتر رحلاتنا وتنفيذ استثمارات أخرى، بما يحقق لنا عائدات إيجابية على ميزانيتنا".
وسلمت شركة إيرباص طائراتها من طراز A350-1000 إلى الخطوط الجوية القطرية يوم الثلاثاء 29 فبراير/ شباط الجاري.
وتحظى الطائرة، التي سوف تُطلق أولى رحلاتها الجوية، يوم السبت 24 فبراير/شباط، بين مطاري الدوحة وهيثرو في لندن، بأطول جسم بين مجموعة طائرات A350، ويمكنها الطيران لمسافة أطول من سابقاتها من طراز -800 و-900.
وأضاف الباكر "تتمثل سمات هذه الطائرة في تحسين أنظمة الأجنحة والأداء، وتعد في نفس الوقت أول طائرة من طراز A350-1000 مزودة بدرجة رجال الأعمال، وهي الدرجة الرائدة في مجال رفاهية الركاب".
وتم تأخير عملية التسليم منذ أواخر العام الماضي. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد طلبت شراء الطائرة للمرة الأولى عام 2005، وهناك 42 طائرة من هذا الطراز قيد التسليم.
ويتم تزويد الطائرة A350-1000 بمحركات رولز رويس ترينت XWB، التي توفر "قدرات ونطاق تحميل إضافية"، بحسب ما أورده التصريح الصحفي الصادر عن شركة إيرباص. ومن خلال حمولتها البالغة 366 راكباً، زعمت الشركة الفرنسية المصنعة أيضاً أنها أهدأ طائرة أثناء التحليق.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2018/02/22/story_n_19293136.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات