حصل فريق عمل الفيلم السوري المرشح لجائزة الأوسكار بفئة أفضل فيلم وثائقي "آخر الرجال في حلب" على تأشيرات السفر إلى الولايات المتحدة الأميركية، لحضور حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ90، والمقرر إقامته الأحد 4 مارس/آذار 2018.
ونشر مخرج الفيلم المرشح للأوسكار فراس فياض تغريدةً عبر صفحته الرسمية على تويتر قائلاً "شكراً لكل المشاركين في حل المشكلة، وشكراً لدعم ومجهود أصدقائنا الأميركان".
وجاءت هذه الردود بعد المشكلة التي وقعت مؤخراً، عن عدم إمكانية حضور طاقم عمل الفيلم حفل توزيع الجوائز، ومنهم منتج الفيلم كريم عبيد.
وجاء المنع بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحظر عدد من الدول المسلمة من الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية، ورفض إعطاء التأشيرة لمنتج الفيلم، ولكن بعد محاولات تمكنت السلطات الأميركية من إعطاء تأشيرة استثنائية لطاقم عمل الفيلم لحضور حفل الافتتاح.
يذكر أن فيلم "آخر الرجال في حلب"، هو أول فيلم سوري يتم ترشيحه لجائزة الأوسكار في تاريخ المهرجان، وتدور أحداث الفيلم بعد أكثر من 5 سنوات من المأساة السوريّة، ويُعدّ سكان حلب، أكبر المدن السورية، أنفسهم لمواجهة حصار خانق.
ويرصد الفيلم الوثائقي حياة عمّال الدفاع المدني (ذوي الخوذات البيضاء)، ويُسجّل تفاصيل الحياة اليومية أثناء الحرب، مصوراً مأساة الأحداث وتناقضاتها، التي تتشابه مع قصص العديد من السوريين الذين يعيشون تحت نيران الحرب.
ونشر مخرج الفيلم المرشح للأوسكار فراس فياض تغريدةً عبر صفحته الرسمية على تويتر قائلاً "شكراً لكل المشاركين في حل المشكلة، وشكراً لدعم ومجهود أصدقائنا الأميركان".
Good news:
— Feras Fayyad (@ferasfayy) February 28, 2018
My producer kareem abeed get his visa finally, finger cross that he mange to get in to U.S now.
وجاءت هذه الردود بعد المشكلة التي وقعت مؤخراً، عن عدم إمكانية حضور طاقم عمل الفيلم حفل توزيع الجوائز، ومنهم منتج الفيلم كريم عبيد.
Thanks for everyone involved to helping this process and thanks for all the solidarity and the effort from the American friends for facing trump ban to help us to be with our film.
— Feras Fayyad (@ferasfayy) February 28, 2018
وجاء المنع بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحظر عدد من الدول المسلمة من الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية، ورفض إعطاء التأشيرة لمنتج الفيلم، ولكن بعد محاولات تمكنت السلطات الأميركية من إعطاء تأشيرة استثنائية لطاقم عمل الفيلم لحضور حفل الافتتاح.
يذكر أن فيلم "آخر الرجال في حلب"، هو أول فيلم سوري يتم ترشيحه لجائزة الأوسكار في تاريخ المهرجان، وتدور أحداث الفيلم بعد أكثر من 5 سنوات من المأساة السوريّة، ويُعدّ سكان حلب، أكبر المدن السورية، أنفسهم لمواجهة حصار خانق.
ويرصد الفيلم الوثائقي حياة عمّال الدفاع المدني (ذوي الخوذات البيضاء)، ويُسجّل تفاصيل الحياة اليومية أثناء الحرب، مصوراً مأساة الأحداث وتناقضاتها، التي تتشابه مع قصص العديد من السوريين الذين يعيشون تحت نيران الحرب.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2018/03/01/story_n_19348050.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات