11 كائناً خرافياً مرعباً كتبت عنها الحضارات القديمة.. منها عربيَّان
تمتلك الشعوب في ذاكرتها الكثير من الأساطير والحكايات، ومن ضمنها وحوش وكائنات متخيلة تتضمن حكاياتها الكثير من الدمويّة.
هذه الكائنات الأسطورية تلاشى حضورها الآن، إلا أنها مازالت حاضرة في الذاكرة الشعبية وفي مختلف الفنون والآداب. فيما يلي نتعرف على أشهر هذه الوحوش والكائنات المرعبة.

ينتمي سيريبورس للميثولوجيا اليونانية، وهو عبارة عن كلب بعدة رؤوس، والمسؤول عن حراسة بوابة العالم السفلي الموجودة في نهاية نهر "ستيكس"، سيريبروس هو نتيجة تزاوج بين "إيشيدينا" "التايفون"، وعادة ما يمثل بثلاثة رؤوس مخيفة.
أما ذنبه فهو عبارة عن ثعبان، إلى جانب عدد من الأفاعي التي تندفع من أماكن مختلفة من جسمه، إلا أن هرقل تمكن من ترويضه وإلقاء القبض عليه كجزء من مهامه الاثنتي عشرة.
تنتشر الساكيبواس في العديد من المعتقدات الشعبيّة، وخصوصاً في العصور الوسطى في أوروبا، وهي إحدى العفريتات التي تظهر في الأحلام.
بالرغم من اختلاف شكلها، إلا أن خطورتها تكمن بأنها تأخذ شكل امرأة فاتنة تظهر في أحلام الرجال كي تغويهم عبر أفعال جنسية، ثم تقوم بسرقة أرواحهم للأبد، وقد يؤدي التورط معها بأفعال جنسية إلى المرض والجنون وأحياناً الموت.
تتغذى الغيلان على لحوم الجثث الميتة، وأشكالها عادة ما تبدو مشوهة ومبالغة بها، إذ تستخدم الغيلان مخالبها الطويلة كي تحفر في الأرض وتستخرج الجثث الميتة، وعادة ما تتغذى الغيلان على الجثث الميتة المتواجدة في أرض المعركة بعد انتهائها.
الأساطير المعاصرة تقول أنها أيضاً تكتسب ذكريات وبعض خصائص الأشخاص الذين تلتهم جثثهم، كما كان لها حضور في ألف ليلة وليلة في قصة سيدي نعمان حيث كانت تسرق القبور.
تحضر هذه الكائنات في الأوديسا من تأليف هوميروس، وهي عمالقة قبيحة الشكل تقتات على لحوم البشر، ويقال أن هذه العمالقة كانت تعيش على جزيرة لاموس، حيث التهمت المستكشفين الثلاثة الذين أرسلهم لتفقد أحوال المدينة.
هذه الكائنات الأسطورية تلاشى حضورها الآن، إلا أنها مازالت حاضرة في الذاكرة الشعبية وفي مختلف الفنون والآداب. فيما يلي نتعرف على أشهر هذه الوحوش والكائنات المرعبة.
1- سيريبروس
ينتمي سيريبورس للميثولوجيا اليونانية، وهو عبارة عن كلب بعدة رؤوس، والمسؤول عن حراسة بوابة العالم السفلي الموجودة في نهاية نهر "ستيكس"، سيريبروس هو نتيجة تزاوج بين "إيشيدينا" "التايفون"، وعادة ما يمثل بثلاثة رؤوس مخيفة.
أما ذنبه فهو عبارة عن ثعبان، إلى جانب عدد من الأفاعي التي تندفع من أماكن مختلفة من جسمه، إلا أن هرقل تمكن من ترويضه وإلقاء القبض عليه كجزء من مهامه الاثنتي عشرة.
2- الساكيوباس "الميثولوجيا اليونانية"
تنتشر الساكيبواس في العديد من المعتقدات الشعبيّة، وخصوصاً في العصور الوسطى في أوروبا، وهي إحدى العفريتات التي تظهر في الأحلام.
بالرغم من اختلاف شكلها، إلا أن خطورتها تكمن بأنها تأخذ شكل امرأة فاتنة تظهر في أحلام الرجال كي تغويهم عبر أفعال جنسية، ثم تقوم بسرقة أرواحهم للأبد، وقد يؤدي التورط معها بأفعال جنسية إلى المرض والجنون وأحياناً الموت.
3- الغيلان
تتغذى الغيلان على لحوم الجثث الميتة، وأشكالها عادة ما تبدو مشوهة ومبالغة بها، إذ تستخدم الغيلان مخالبها الطويلة كي تحفر في الأرض وتستخرج الجثث الميتة، وعادة ما تتغذى الغيلان على الجثث الميتة المتواجدة في أرض المعركة بعد انتهائها.
الأساطير المعاصرة تقول أنها أيضاً تكتسب ذكريات وبعض خصائص الأشخاص الذين تلتهم جثثهم، كما كان لها حضور في ألف ليلة وليلة في قصة سيدي نعمان حيث كانت تسرق القبور.
4- ليستريغونانيز "الميثولوجيا اليونانية"
تحضر هذه الكائنات في الأوديسا من تأليف هوميروس، وهي عمالقة قبيحة الشكل تقتات على لحوم البشر، ويقال أن هذه العمالقة كانت تعيش على جزيرة لاموس، حيث التهمت المستكشفين الثلاثة الذين أرسلهم لتفقد أحوال المدينة.
5- الديبوك "الميثولوجيا اليهودية"
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/05/16/story_n_16642736.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات