أصغرهم يبلغ من العمر عامين، وأكبرهم 10 أعوام، تركتهم والدتهم وذهبت، والأب عديم الحيلة خرج لكي يسد رمق أطفاله، وتركهم في المنزل، وذهب ليعمل لكي يجلب لهم الطعام دون تحديد المدة الزمنية التي تركهم فيها.
شعر الإخوة بالجوع الشديد، وبدأت أصواتهم تعلو بالبكاء، وما إن سمع أهالي الحي أصوات البكاء حتى أبلغوا الشرطة.
وعندما حضرت القوات الأمنية إلى المكان وفتحوا باب البيت رأوا منظراً لم يستطيعوا تحمّله، بحسب ما ذكرته الصحيفة، البيت متسخ ومهترئ ولا يوجد به شيء للأكل، حتى إن إحدى سيدات الحي لم تتمالك نفسها وبدأت بالبكاء.
قام أحد أفراد الشرطة بالذهاب إلى البقالة، وأحضر بعض المستلزمات الغذائية وأطعم الأطفال.
شعر الإخوة بالجوع الشديد، وبدأت أصواتهم تعلو بالبكاء، وما إن سمع أهالي الحي أصوات البكاء حتى أبلغوا الشرطة.
وعندما حضرت القوات الأمنية إلى المكان وفتحوا باب البيت رأوا منظراً لم يستطيعوا تحمّله، بحسب ما ذكرته الصحيفة، البيت متسخ ومهترئ ولا يوجد به شيء للأكل، حتى إن إحدى سيدات الحي لم تتمالك نفسها وبدأت بالبكاء.
قام أحد أفراد الشرطة بالذهاب إلى البقالة، وأحضر بعض المستلزمات الغذائية وأطعم الأطفال.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/09/26/story_n_18106404.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات