أعلن صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الإثنين 2 أكتوبر/تشرين الأول 2017، خطة لإنشاء شركتين لتطوير البنى التحتية في مكة والمدينة؛ من أجل رفع الطاقة الاستيعابية للزوار والمعتمرين والحجاج.
وأعلن الصندوق الذي تديره الدولة، أنه بصدد تأسيس شركة "رؤى الحرم" لمكة المكرمة و"رؤى المدينة" للمدينة المنورة، حيث من المتوقع أن يتضاعف عدد زوار الأماكن المقدسة في المدينتين 3 مرات بحلول عام 2030.
ويتضمن مخطط الشركتين بناء 150.000 غرفة فندقية، إضافة إلى مشاريع سكنية وتجارية لاستيعاب الزيادة في الحجاج، و"النهوض بمستوى قطاع الضيافة وجودة الخدمات".
كما سيتم تعزيز جاهزية منطقة المسجد النبوي لاستضافة عدد أكبر من الزائرين، بالإضافة إلى مساحات ستخصَّص للصلاة تتسع لأكثر من 200 ألف مصلٍّ.
وقال الصندوق إنه من المتوقع أن يتجاوز عدد زوار مكة 30 مليون زائر سنوياً، وزوار المدينة 23 مليوناً بحلول عام 2030، مقارنةً بـ8 ملايين زائر للمدينتين هذا العام.
وتشمل أعمال الشركة تطوير منظومة متكاملة من المشروعات الفندقية والتجارية والسكنية، بالإضافة إلى تطوير وتهيئة المراكز والمتاحف لتعزيز النواحي الدينية والثقافية والتاريخية والمحتوى المحلي للمدينة المنورة.
والشركتان جزء من مشروع "رؤية 2030"، وهي خطة تنموية تهدف إلى تنويع مصادر دخل المملكة وتقليص اعتمادها على النفط.
وسيتم الانتهاء من الجزء الأول للمشروع في غضون 5 سنوات، بحسب صندوق الاستثمارات.
وتتوقع السعودية أن يوفر المشروعان أكثر من 200 ألف فرصة عمل.
وأعلن الصندوق الذي تديره الدولة، أنه بصدد تأسيس شركة "رؤى الحرم" لمكة المكرمة و"رؤى المدينة" للمدينة المنورة، حيث من المتوقع أن يتضاعف عدد زوار الأماكن المقدسة في المدينتين 3 مرات بحلول عام 2030.
ويتضمن مخطط الشركتين بناء 150.000 غرفة فندقية، إضافة إلى مشاريع سكنية وتجارية لاستيعاب الزيادة في الحجاج، و"النهوض بمستوى قطاع الضيافة وجودة الخدمات".
كما سيتم تعزيز جاهزية منطقة المسجد النبوي لاستضافة عدد أكبر من الزائرين، بالإضافة إلى مساحات ستخصَّص للصلاة تتسع لأكثر من 200 ألف مصلٍّ.
وقال الصندوق إنه من المتوقع أن يتجاوز عدد زوار مكة 30 مليون زائر سنوياً، وزوار المدينة 23 مليوناً بحلول عام 2030، مقارنةً بـ8 ملايين زائر للمدينتين هذا العام.
وتشمل أعمال الشركة تطوير منظومة متكاملة من المشروعات الفندقية والتجارية والسكنية، بالإضافة إلى تطوير وتهيئة المراكز والمتاحف لتعزيز النواحي الدينية والثقافية والتاريخية والمحتوى المحلي للمدينة المنورة.
والشركتان جزء من مشروع "رؤية 2030"، وهي خطة تنموية تهدف إلى تنويع مصادر دخل المملكة وتقليص اعتمادها على النفط.
وسيتم الانتهاء من الجزء الأول للمشروع في غضون 5 سنوات، بحسب صندوق الاستثمارات.
وتتوقع السعودية أن يوفر المشروعان أكثر من 200 ألف فرصة عمل.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/10/02/story_n_18165364.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات