انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي، الإثنين 2 أكتوبر/تشرين الأول 2017، صورة من قطاع غزة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وذلك بالتزامن مع وصول وفد من الحكومة الفلسطينية من رام الله بالتنسيق مع الجانب المصري.
وكتب على جانب صورة السيسي التي رفعت على إحدى الجدران في شوارع غزة: "مصر لن تكل ولن تمل من أجل أن يكون الشعب الفلسطيني بأفضل حال.. تحيا مصر".
ودارت حالة من الجدل على الشبكات الاجتماعية، وقال عدد من المغردين إن الصورة قام برفعها الجالية المصرية بقطاع غزة بسبب جهود المخابرات المصرية في رعاية المصالحة الفلسطينية، ولم تلبث سوى ساعة حتى تمت إزالتها، وفقاً لناشطين فلسطينيين.
ووصل رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدالله على رأس وزراء حكومته إلى قطاع غزة، الإثنين في إطار سعي لتنفيذ اتفاق مصالحة مع حركة حماس، وهي الزيارة الأولى منذ عام 2015.
ووصل الحمدالله عبر معبر بيت حانون (إيريز) الذي تسيطر عليه إسرائيل، حيث كان في استقبالهم العشرات من كوادر حركة فتح وعدد من مسؤولي حركة حماس وحوالي ألفي فلسطيني تجمعوا أمام البوابة الخارجية للمعبر، بحسب مراسل لوكالة فرانس برس.
وأشرف الوفد الأمني المصري الذي وصل إلى غزة أمس، إلى جانب مسؤول القوى الأمنية في قطاع غزة توفيق أو نعيم ومسؤول في جهاز حرس الرئيس الفلسطيني على تفاصيل وآليات دخول الوفد.
وكتب على جانب صورة السيسي التي رفعت على إحدى الجدران في شوارع غزة: "مصر لن تكل ولن تمل من أجل أن يكون الشعب الفلسطيني بأفضل حال.. تحيا مصر".
مع وصول حكومة التوافق لغزة.. رفع لافتة تحمل صورة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قطاع غزة pic.twitter.com/gvChfVzAK9
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) October 2, 2017
ودارت حالة من الجدل على الشبكات الاجتماعية، وقال عدد من المغردين إن الصورة قام برفعها الجالية المصرية بقطاع غزة بسبب جهود المخابرات المصرية في رعاية المصالحة الفلسطينية، ولم تلبث سوى ساعة حتى تمت إزالتها، وفقاً لناشطين فلسطينيين.
بعد أقل من ساعة من تعليقها: إزالة لافتة عليها صورة عبد الفتاح السيسي من مدينة غزة. pic.twitter.com/vOq2MqE4vP
— شبكة فلسطين للحوار (@paldf) October 2, 2017
ووصل رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدالله على رأس وزراء حكومته إلى قطاع غزة، الإثنين في إطار سعي لتنفيذ اتفاق مصالحة مع حركة حماس، وهي الزيارة الأولى منذ عام 2015.
ووصل الحمدالله عبر معبر بيت حانون (إيريز) الذي تسيطر عليه إسرائيل، حيث كان في استقبالهم العشرات من كوادر حركة فتح وعدد من مسؤولي حركة حماس وحوالي ألفي فلسطيني تجمعوا أمام البوابة الخارجية للمعبر، بحسب مراسل لوكالة فرانس برس.
وأشرف الوفد الأمني المصري الذي وصل إلى غزة أمس، إلى جانب مسؤول القوى الأمنية في قطاع غزة توفيق أو نعيم ومسؤول في جهاز حرس الرئيس الفلسطيني على تفاصيل وآليات دخول الوفد.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/10/02/story_n_18161512.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات