الجمعة، 10 نوفمبر 2017

قصة أم مزيد من التعري؟.. ماذا تنتظر في الجزء الأخير من Fifty Shades؟

قصة أم مزيد من التعري؟.. ماذا تنتظر في الجزء الأخير من Fifty Shades؟

تستعد دور العرض السينمائي لاستقبال الجزء الثالث والأخير من سلسلة أفلام Fifty Shades، الذي يحمل عنوان Fifty Shades Freed، وقد حددت شركة Universal Pictures موعداً لذلك في 8 فبراير/شباط 2018، ليواكب الاحتفال بعيد الحب.

أثارت أفلام Fifty Shades الكثيرَ من الجدل، وقت طرحها في دور العرض السينمائي، وذلك بسبب طرحها تحت فئة الأفلام الرومانسية، واحتوائها على الكثير من المشاهد الجنسية، ما أدى إلى منعه من العرض في دول مثل ماليزيا، إلى جانب قيام أيرلندا بحظر دخول العزاب لمشاهدة الفيلم في دور العرض، وقيام سينمات دبي بتنقيح الفيلم في نسخة نظيفة صالحة للعرض على الشاشات العربية.




نهاية الجزء الثاني





بعد قرار أنستازيا ستيل الابتعاد عن رجل الأعمال الثري كريستيان جراي في أحداث الجزء الأول، تعود إليه من جديد، ويبدأ من جهته محاولة التأثير عليها من أجل الموافقة على الزواج، لكنها تبدأ في تلك الأثناء بالعمل في إحدى دور النشر في مدينة سياتل، التي يملكها شخص يدعى جاك هايد، الذي يحاول من ناحيته جذب أنستازيا إليه.

فيما تبدأ صديقات كريستيان جراي في مطاردة الثنائي، بعد إعلانها الموافقة على الزواج، وتبدأ الأحداث في اتخاذ مسار مخالف للخط الدرامي للأفلام الرومانسية، حيث تحاول المؤلفة إي إل جيمس، وكاتب السيناريو نيال ليونارد، وضع بُعد درامي مختلف للمسيرة العاطفية للفيلم، بإضفاء جانب مثير يتمثل في المطاردة المزدوجة التي تقوم بها صديقات جراي من ناحية، وجاك هايد الذي يرفض قرار زواج أنستازيا من كريستيان من ناحية أخرى.




المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/11/10/story_n_18519952.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi


تعبيراتتعبيرات