السعودية توقع اتفاقية بـ5.2 مليار دولار مع هيونداي لبناء مجمع للصناعات البحرية.. وهذه تفاصيلها
وقَّعت شركة "أرامكو" السعودية اتفاقية بقيمة 5.2 مليار دولار مع شركة "هيونداي للصناعات الثقيلة" الكورية وشركات أخرى لبناء "أكبر مجمع للصناعات البحرية" في المنطقة، حسب ما أفاد به، الأربعاء 31 مايو/أيار 2017، الإعلام الرسمي وشركة مساهمة في المشروع.
وستجري أعمال البناء بمجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية في رأس الخير، قُرب مدينة الجبيل الصناعية على الساحل الشرقي للمملكة، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.
وسيعمل المجمع على تصنيع 4 منصات حفر بحرية وأكثر من 40 سفينة، تشمل 3 ناقلات نفط ضخمة سنوياً، إضافة إلى تقديم خدمات الصيانة اللازمة لأكثر من 260 مُنتَجاً من سفن ومنصات حفر بحرية.
ومن المتوقع بدء الأعمال الإنتاجية في المشروع خلال عام 2019، على أن يعمل المشروع بطاقته الإنتاجية الكاملة بحلول عام 2022.
وقالت شركة "لامبريل" الإماراتية المشاركة في المشروع، إن قيمة الاتفاقية تبلغ 5.2 مليار دولار، بينها 3.5 مليار دولار حصة الحكومة السعودية. كما تشارك في المشروع الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري).
وتطبق السعودية خطة اقتصادية تقوم على مجموعة إجراءات إصلاحية؛ لتنويع الاقتصاد المرتهن بشدة للنفط.
وتنوي السعودية إدراج "أرامكو" التي تؤمّن إجمالي إنتاج المملكة في سوق المال في 2018. وتعتزم المملكة طرح أقل من 5 في المائة من أسهم الشركة للاكتتاب العام؛ للمساعدة في إنشاء أكبر صندوق استثماري في البلاد.
وقالت وكالة الأنباء السعودية إن المجمع الصناعي الجديد "سيصبح الأكبر من نوعه في المنطقة من حيث الطاقة الإنتاجية وحجم الأعمال"، مضيفة أن الهدف منه "الاستفادة من الطلب المتزايد على الخدمات والصناعات البحرية في المنطقة من خلال طرح حلول تنافسية آمنة، وعالية الجودة، وبمعايير عالمية".
وفي 18 مايو/أيار، أعلنت السعودية، إحدى أكثر الدول إنفاقاً على الأمن والدفاع، تأسيس شركة صناعات عسكرية جديدة، آملة أن تتحول هذه الشركة إلى واحدة من كبرى شركات الصناعات العسكرية بالعالم في غضون سنوات.
وستجري أعمال البناء بمجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية في رأس الخير، قُرب مدينة الجبيل الصناعية على الساحل الشرقي للمملكة، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.
وسيعمل المجمع على تصنيع 4 منصات حفر بحرية وأكثر من 40 سفينة، تشمل 3 ناقلات نفط ضخمة سنوياً، إضافة إلى تقديم خدمات الصيانة اللازمة لأكثر من 260 مُنتَجاً من سفن ومنصات حفر بحرية.
ومن المتوقع بدء الأعمال الإنتاجية في المشروع خلال عام 2019، على أن يعمل المشروع بطاقته الإنتاجية الكاملة بحلول عام 2022.
وقالت شركة "لامبريل" الإماراتية المشاركة في المشروع، إن قيمة الاتفاقية تبلغ 5.2 مليار دولار، بينها 3.5 مليار دولار حصة الحكومة السعودية. كما تشارك في المشروع الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري).
وتطبق السعودية خطة اقتصادية تقوم على مجموعة إجراءات إصلاحية؛ لتنويع الاقتصاد المرتهن بشدة للنفط.
وتنوي السعودية إدراج "أرامكو" التي تؤمّن إجمالي إنتاج المملكة في سوق المال في 2018. وتعتزم المملكة طرح أقل من 5 في المائة من أسهم الشركة للاكتتاب العام؛ للمساعدة في إنشاء أكبر صندوق استثماري في البلاد.
وقالت وكالة الأنباء السعودية إن المجمع الصناعي الجديد "سيصبح الأكبر من نوعه في المنطقة من حيث الطاقة الإنتاجية وحجم الأعمال"، مضيفة أن الهدف منه "الاستفادة من الطلب المتزايد على الخدمات والصناعات البحرية في المنطقة من خلال طرح حلول تنافسية آمنة، وعالية الجودة، وبمعايير عالمية".
وفي 18 مايو/أيار، أعلنت السعودية، إحدى أكثر الدول إنفاقاً على الأمن والدفاع، تأسيس شركة صناعات عسكرية جديدة، آملة أن تتحول هذه الشركة إلى واحدة من كبرى شركات الصناعات العسكرية بالعالم في غضون سنوات.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/05/31/story_n_16892556.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات