افتتح رئيس هيئة الأركان التركية خلوصي أكار، السبت 30 سبتمبر/أيلول 2017 أكبر مركز عسكري خارج الأراضي البلاد، وذلك في العاصمة الصومالية مقديشو.
وقالت الهيئة، عبر بيان نشرته على موقعها الرسمي، إن "أكار شارك في مراسم افتتاح المنشآت الثلاث (بالمركز العسكري) وهي: أكاديمية حربية ومدرسة ضباط صف ومركز تدريب".
ونقل البيان عن أكار قوله خلال حفل الافتتاح، إن "تركيا التي تعد من أهم داعمي السلام والاستقرار الإقليمي والدولي، استنفرت تجربتها التاريخية، وتراكمها الاجتماعي والسياسي والثقافي، والإمكانيات والمصادر التي تمتلكها، من أجل إخوتنا الصوماليين في طريق إحلال السلام والاستقرار انطلاقاً من مبدئها القائم على (حلول إفريقية للمشاكل الإفريقية)".
وأكد أن "تركيا تهدف من خلال افتتاح أكبر مركز عسكري لها خارج البلاد في مقديشو إلى تقديم ما بوسعها من أجل ضمان أمن واستقرار الصوماليين".
وأشار إلى أن "الصومال سيكون لديه فرصة للنظر إلى المستقبل بشكل أكثر أماناً، بفضل العناصر الذين سيتلقون تدريبهم في المدارس العسكرية التركية، وسيساهمون في أمن بلادهم".
وبيّن أن "العناصر الذين سيتم تأهيلهم في تلك المدارس سيسهمون في نقل العلاقات بين تركيا والصومال إلى مستويات أفضل بكثير في المستقبل".
وذكر البيان أن الافتتاح جرى بمشاركة رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيري ورؤساء البعثات المدنية والعسكرية الأجنبية في الصومال.
وأضاف البيان أن عناصر من القوات المسلحة التركية ستشرف على إدارة المدرستين ومركز التدريب، إضافة إلى أنشطة التعليم فيها.
وأوضح أن الهدف من المدارس يتمثل في تلبية احتياجات القوات المسلحة الصومالية من الضباط وضباط الصف في المستقبل.
وقالت الهيئة، عبر بيان نشرته على موقعها الرسمي، إن "أكار شارك في مراسم افتتاح المنشآت الثلاث (بالمركز العسكري) وهي: أكاديمية حربية ومدرسة ضباط صف ومركز تدريب".
ونقل البيان عن أكار قوله خلال حفل الافتتاح، إن "تركيا التي تعد من أهم داعمي السلام والاستقرار الإقليمي والدولي، استنفرت تجربتها التاريخية، وتراكمها الاجتماعي والسياسي والثقافي، والإمكانيات والمصادر التي تمتلكها، من أجل إخوتنا الصوماليين في طريق إحلال السلام والاستقرار انطلاقاً من مبدئها القائم على (حلول إفريقية للمشاكل الإفريقية)".
وأكد أن "تركيا تهدف من خلال افتتاح أكبر مركز عسكري لها خارج البلاد في مقديشو إلى تقديم ما بوسعها من أجل ضمان أمن واستقرار الصوماليين".
وأشار إلى أن "الصومال سيكون لديه فرصة للنظر إلى المستقبل بشكل أكثر أماناً، بفضل العناصر الذين سيتلقون تدريبهم في المدارس العسكرية التركية، وسيساهمون في أمن بلادهم".
وبيّن أن "العناصر الذين سيتم تأهيلهم في تلك المدارس سيسهمون في نقل العلاقات بين تركيا والصومال إلى مستويات أفضل بكثير في المستقبل".
وذكر البيان أن الافتتاح جرى بمشاركة رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيري ورؤساء البعثات المدنية والعسكرية الأجنبية في الصومال.
وأضاف البيان أن عناصر من القوات المسلحة التركية ستشرف على إدارة المدرستين ومركز التدريب، إضافة إلى أنشطة التعليم فيها.
وأوضح أن الهدف من المدارس يتمثل في تلبية احتياجات القوات المسلحة الصومالية من الضباط وضباط الصف في المستقبل.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/10/01/story_n_18151946.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات