أعلن النائب الأميركي الجمهوري تيم مورفي، الأربعاء 4 أكتوبر/تشرين الأول 2017، أنه لن يترشح لولاية جديدة في الكونغرس الأميركي العام المقبل، بعد كشف رسائل كتبها لعشيقته يطلب منها الإجهاض، بعدما اعتقد أنها حامل.
وظهرت الفضيحة بعد أن كشفت الصحيفة التي تصدر في ولاية بنسلفانيا "بيتسبرغ بوست-غازيت" الثلاثاء، رسالة غاضبة كتبتها المرأة التي كانت تربطه بها علاقة، وهي متخصصة بعلم النفس تدعى شانون إدواردز أقام معها علاقة بعد أن عمل معها على مشروع قانون.
وكتبت إدواردز، التي تبيَّن أخيراً أنها لم تكن حاملاً "ليس لديك أي مشكلة في التعبير في كل مكان عن معارضتك للإجهاض، فيما لا تجد مشكلة في أن تطلب مني الإجهاض الأسبوع الماضي".
وردَّ مورفي، الطبيب البالغ من العمر 65 عاماً الذي سيغادر مجلس النواب في نهاية العام المقبل، بعدما شغل مقعداً فيه لـ16 عاماً "لم أكتب" الرسائل، مشيراً إلى أن مساعديه هم من كتبوها. وقال: "عندما قرأتها عبرت عن استيائي. طلبت منهم عدم كتابة رسائل أخرى وسأفعل ذلك بنفسي".
وصرَّح مورفي، الأربعاء، في بيان موجَّه إلى الصحيفة "بعد مشاورات مع عائلتي ومساعديّ، اتخذت قرار عدم ترشحي إلى الكونغرس مجدداً في نهاية ولايتي".
ومورفي ليس أول جمهوري معارض للإجهاض يجد نفسه وسط فضيحة في هذا الموضوع. فقد دفع أحد زملائه النائب سكوت ديجارليه زوجته السابقة وعشيقته إلى الإجهاض في العام 2000، بحسب وسائل إعلام عدة.
وقد صوَّت الرجلان الثلاثاء، مثل غالبية الجمهوريين لصالح اقتراح قانون يهدف إلى منع الإجهاض، بعد الأسبوع العشرين من الحمل.
وظهرت الفضيحة بعد أن كشفت الصحيفة التي تصدر في ولاية بنسلفانيا "بيتسبرغ بوست-غازيت" الثلاثاء، رسالة غاضبة كتبتها المرأة التي كانت تربطه بها علاقة، وهي متخصصة بعلم النفس تدعى شانون إدواردز أقام معها علاقة بعد أن عمل معها على مشروع قانون.
وكتبت إدواردز، التي تبيَّن أخيراً أنها لم تكن حاملاً "ليس لديك أي مشكلة في التعبير في كل مكان عن معارضتك للإجهاض، فيما لا تجد مشكلة في أن تطلب مني الإجهاض الأسبوع الماضي".
وردَّ مورفي، الطبيب البالغ من العمر 65 عاماً الذي سيغادر مجلس النواب في نهاية العام المقبل، بعدما شغل مقعداً فيه لـ16 عاماً "لم أكتب" الرسائل، مشيراً إلى أن مساعديه هم من كتبوها. وقال: "عندما قرأتها عبرت عن استيائي. طلبت منهم عدم كتابة رسائل أخرى وسأفعل ذلك بنفسي".
وصرَّح مورفي، الأربعاء، في بيان موجَّه إلى الصحيفة "بعد مشاورات مع عائلتي ومساعديّ، اتخذت قرار عدم ترشحي إلى الكونغرس مجدداً في نهاية ولايتي".
ومورفي ليس أول جمهوري معارض للإجهاض يجد نفسه وسط فضيحة في هذا الموضوع. فقد دفع أحد زملائه النائب سكوت ديجارليه زوجته السابقة وعشيقته إلى الإجهاض في العام 2000، بحسب وسائل إعلام عدة.
وقد صوَّت الرجلان الثلاثاء، مثل غالبية الجمهوريين لصالح اقتراح قانون يهدف إلى منع الإجهاض، بعد الأسبوع العشرين من الحمل.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/10/05/story_n_18190192.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات