قال الجيش الإسرائيلي إن دبابات وطائرات إسرائيلية ضربت مواقع في قطاع غزة، الخميس 30 نوفمبر/تشرين الثاني، بعد أن أطلق فلسطينيون قذائف مورتر على موقع للجيش الإسرائيلي قرب القطاع.
وقال شاهد من رويترز في غزة إنه رأى دخاناً يتصاعد من موقعين على الأقل استهدفتهما إسرائيل، أحدهما تابع لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والآخر لحركة الجهاد الإسلامي.
وقال شهود في جنوب القطاع إن موقعين لحركة الجهاد الإسلامي قُصفا هناك.
ولم ترد تقارير مبدئية عن سقوط أي ضحايا من الجانبين.
وقال اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن ما وصفه بوابل من قذائف المورتر التي أطلقها نشطاء استهدف موقعاً للجيش الإسرائيلي وفرق بناء تعمل قربه على الجانب الإسرائيلي من الحدود مع قطاع غزة.
وجاء إطلاق قذائف المورتر اليوم بعد شهر من تفجير إسرائيل لنفق من قطاع غزة إلى إسرائيل قُتل فيه 14 ناشطاً. وعقب هدم النفق تعهّدت حركة الجهاد الإسلامي بالرد.
وخلال الحرب التي دارت في عام 2014 بقطاع غزة استخدم مقاتلون من حماس عشرات الأنفاق لضرب القوات الإسرائيلية قرب الحدود في مسعى لتفادي نظام القبة الحديدية الذي تستخدمه إسرائيل للحماية من القذائف التي تطلق عليها.
ودعت إسرائيل والولايات المتحدة حماس إلى إلقاء أسلحتها في إطار اتفاق بينها وبين السلطة الفلسطينية ليتسنى استئناف محادثات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين التي انهارت في 2014. ورفضت حماس الطلب.
وقال مسؤولون، أمس الأربعاء، إن حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس وحركة حماس اتفقتا على تأجيل تسليم حماس السلطة على غزة بشكل نهائي إلى الحكومة الفلسطينية المدعومة من الغرب 10 أيام إلى العاشر من ديسمبر/كانون الأول، وذلك للسماح باستكمال باقي الترتيبات.
وقال شاهد من رويترز في غزة إنه رأى دخاناً يتصاعد من موقعين على الأقل استهدفتهما إسرائيل، أحدهما تابع لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والآخر لحركة الجهاد الإسلامي.
وقال شهود في جنوب القطاع إن موقعين لحركة الجهاد الإسلامي قُصفا هناك.
ولم ترد تقارير مبدئية عن سقوط أي ضحايا من الجانبين.
وقال اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن ما وصفه بوابل من قذائف المورتر التي أطلقها نشطاء استهدف موقعاً للجيش الإسرائيلي وفرق بناء تعمل قربه على الجانب الإسرائيلي من الحدود مع قطاع غزة.
وجاء إطلاق قذائف المورتر اليوم بعد شهر من تفجير إسرائيل لنفق من قطاع غزة إلى إسرائيل قُتل فيه 14 ناشطاً. وعقب هدم النفق تعهّدت حركة الجهاد الإسلامي بالرد.
وخلال الحرب التي دارت في عام 2014 بقطاع غزة استخدم مقاتلون من حماس عشرات الأنفاق لضرب القوات الإسرائيلية قرب الحدود في مسعى لتفادي نظام القبة الحديدية الذي تستخدمه إسرائيل للحماية من القذائف التي تطلق عليها.
ودعت إسرائيل والولايات المتحدة حماس إلى إلقاء أسلحتها في إطار اتفاق بينها وبين السلطة الفلسطينية ليتسنى استئناف محادثات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين التي انهارت في 2014. ورفضت حماس الطلب.
وقال مسؤولون، أمس الأربعاء، إن حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس وحركة حماس اتفقتا على تأجيل تسليم حماس السلطة على غزة بشكل نهائي إلى الحكومة الفلسطينية المدعومة من الغرب 10 أيام إلى العاشر من ديسمبر/كانون الأول، وذلك للسماح باستكمال باقي الترتيبات.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2017/11/30/story_n_18692050.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات