عاد وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء 28 فبراير/شباط 2018، إلى قطاع غزة، قادماً من القاهرة، بعد زيارة منذ 9 فبراير/شباط 2018، التقى خلالها مسؤولِين مصريين.
وقال مصدر أمني فلسطيني في هيئة المعابر بغزة، لـ"الأناضول"، فضَّل عدم ذكر اسمه، إن "وفداً قيادياً من حركة حماس، برئاسة إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة، وصل إلى غزة، عبر معبر رفح البري، قادماً من القاهرة".
من جانبها، أكدت "حماس"، وفق صور نشرتها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "واتساب"، وصول وفدها قادماً من القاهرة، من دون مزيد من التفاصيل.
وفي يوم 9 فبراير/شباط 2018، غادر قطاع غزة وفدٌ من "حماس" برئاسة هنية عبر معبر رفح الحدودي، متوجهاً إلى القاهرة للقاء مسؤولِين مصريين.
وردَّد العديد من رواد شبكات التواصل الاجتماعي حديثاً عن احتجاز وفد "حماس" بالقاهرة، مدللين على ذلك بأن تلك الزيارة قد طالت بشكل مبالغ فيه، ولم يكن معهوداً في المرات السابقة.
ولم تفصح "حماس" عن نتائج مباحثاتها مع الجانب المصري، لكنها قالت إنها كانت "تسير بإيجابية".
وقالت الحركة، في بيان صحفي لها 9 فبراير/شباط 2018، إن تلك الزيارة تأتي ضمن ترتيبات مسبقة، وفي إطار جهود "حماس" للتشاور مع مصر للتخفيف عن سكان القطاع وحل أزماته المختلفة التي أوصلت القطاع إلى حافة الهاوية.
وأضافت أن الزيارة جاءت من أجل استكمال تنفيذ اتفاق المصالحة على أساس اتفاق 2011 و2017، ولدفع الجهود المصرية لإتمامها.
ولفتت إلى أن زيارة القاهرة تأتي ضمن الجهود التي تبذلها "حماس"، لحماية القضية الفلسطينية ومواجهة القرار الأميركي الأخير بشأن القدس ومواجهة الاستيطان.
وقال مصدر أمني فلسطيني في هيئة المعابر بغزة، لـ"الأناضول"، فضَّل عدم ذكر اسمه، إن "وفداً قيادياً من حركة حماس، برئاسة إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة، وصل إلى غزة، عبر معبر رفح البري، قادماً من القاهرة".
من جانبها، أكدت "حماس"، وفق صور نشرتها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "واتساب"، وصول وفدها قادماً من القاهرة، من دون مزيد من التفاصيل.
وفي يوم 9 فبراير/شباط 2018، غادر قطاع غزة وفدٌ من "حماس" برئاسة هنية عبر معبر رفح الحدودي، متوجهاً إلى القاهرة للقاء مسؤولِين مصريين.
وردَّد العديد من رواد شبكات التواصل الاجتماعي حديثاً عن احتجاز وفد "حماس" بالقاهرة، مدللين على ذلك بأن تلك الزيارة قد طالت بشكل مبالغ فيه، ولم يكن معهوداً في المرات السابقة.
هل لإغلاق معبر رفح المفاجيء علاقة باحتجاز وفد #حماس ومنعه من السفر لدول أخرى وفرض التعتيم الإعلامي عليه؟
— د. ابراهيم حمامي (@DrHamami) ٢١ فبراير، ٢٠١٨
ولم تفصح "حماس" عن نتائج مباحثاتها مع الجانب المصري، لكنها قالت إنها كانت "تسير بإيجابية".
وقالت الحركة، في بيان صحفي لها 9 فبراير/شباط 2018، إن تلك الزيارة تأتي ضمن ترتيبات مسبقة، وفي إطار جهود "حماس" للتشاور مع مصر للتخفيف عن سكان القطاع وحل أزماته المختلفة التي أوصلت القطاع إلى حافة الهاوية.
وأضافت أن الزيارة جاءت من أجل استكمال تنفيذ اتفاق المصالحة على أساس اتفاق 2011 و2017، ولدفع الجهود المصرية لإتمامها.
ولفتت إلى أن زيارة القاهرة تأتي ضمن الجهود التي تبذلها "حماس"، لحماية القضية الفلسطينية ومواجهة القرار الأميركي الأخير بشأن القدس ومواجهة الاستيطان.
المصدر : http://www.huffpostarabi.com/2018/02/28/story_n_19339004.html?utm_hp_ref=arabi&ir=Arabi
تعبيراتتعبيرات